هدي النبي في التعامل مع الاطفال
حقوق الخدم في الإسلام.
هدي النبي في التعامل مع الاطفال. دعت ني أ مي يوم ا ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد في بيت نا فقالت. هذه ضرورة لا بد من تعويد الأطفال عليها ونحن في أوقات فرضت الاتكالية والاعتمادية نفسها على الكبار والصغار سواء بسواء فالمربي الواعي يساعد الناشئ على تنمية. كان عليه الصلاة والسلام يهتم بالأطفال منذ ولادتهم حيث كان يقوم تحنيك المولود أي مضغ التمر ثم وضع جزء منه على اصبع اليد على وإدخال الإصبع في فم المولود وتحريكه يمينا ويسارا حتى يبلعه. و ليس المقصود تعويدهم على صلاة الجماعة في البيت إلا أن يكون ذلك في النوافل كالركعتين التين أم النبي صلى الله عليه و سل م فيهما الغلامين و المرأة و هذا هدي نبوي شريف و من هديه عليه الصلاة.
المسارعة في إعطائهم أجر عملهم وعدم تأخيره والمماطلة فيه. مساعدته لهم في عملهم غير مكلف لهم ما لا يطيقون. بعض أحوال النبي مع الأطفال وصغار السن 1. هدي النبي في التعامل مع الاطفال.
إن نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في مواقفه مع الأطفال وجدته أحسن الناس تربية وأكثرهم عطف ا وحنان ا. هدي النبي في التعامل مع الأطفال. معلمهم دينهم ومبي ن لهم حقوقهم ومكانتهم في الإسلام. ولكننا سنلقي الضوء في هذا المقال على معاملة النبي الكريم مع الأطفال وذلك لأن الطفل هو رجل الغد بل مستقبل وأمان وطنه.
وهذه عدة مواقف من سيرته العطرة صلى الله عليه وسلم مع الأطفال تبين مدى حبه ورحمته بالأطفال. راجع مبدأ الرفق في التعامل مع المتعلمين من منظور التربية الإسلامية صـ 123 124 لصالح بن سليمان المطلق.